الصدقة قد تكون المعيل لك وقت الحاجة
الصدقة قد تكون المعيل لك وقت الحاجة قصه رجل كبير يرقد فالمستشفى يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده على أكل طعامه
الصدقة قد تكون المعيل لك وقت الحاجة
--------------------------------------------------------------------------------
الصدقة قد تكون المعيل لك وقت الحاجة
قصه رجل كبير يرقد فالمستشفى
يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة
يساعده على أكل طعامه والاغتسال
ويأخذه في جوله بحديقة المستشفى ،
و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .
دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام
لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له :
“ ما شاء الله يا حاج الله يخليلك ابنك وحفيدك يومياً بيزورك، لا يوجد أبناء بهذا الزمن مثله” .
نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه ،
وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “
هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه
رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته .. واشتريت له الحلوى ،
ولم احتك به منذ ذلك الوقت .
ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم
لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي
فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى
لـ العلاج .
وعندما كنت أسأله
" لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ "
يبتسم ويقول .. :
( ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي ) !
.................................................. ............
وقفة
ازرع جميلا .. و لو في غير موضعه
فـ لن يضيع جميلا .. أينما زرعا
إن الجميل .. و إن طال الزمان به
فـ ليس يحصده .. إلا الذي زرعا
الصدقة قد تكون المعيل لك وقت الحاجة قصه رجل كبير يرقد فالمستشفى يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده على أكل طعامه
الصدقة قد تكون المعيل لك وقت الحاجة
--------------------------------------------------------------------------------
الصدقة قد تكون المعيل لك وقت الحاجة
قصه رجل كبير يرقد فالمستشفى
يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة
يساعده على أكل طعامه والاغتسال
ويأخذه في جوله بحديقة المستشفى ،
و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .
دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام
لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له :
“ ما شاء الله يا حاج الله يخليلك ابنك وحفيدك يومياً بيزورك، لا يوجد أبناء بهذا الزمن مثله” .
نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه ،
وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “
هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه
رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته .. واشتريت له الحلوى ،
ولم احتك به منذ ذلك الوقت .
ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم
لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي
فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى
لـ العلاج .
وعندما كنت أسأله
" لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ "
يبتسم ويقول .. :
( ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي ) !
.................................................. ............
وقفة
ازرع جميلا .. و لو في غير موضعه
فـ لن يضيع جميلا .. أينما زرعا
إن الجميل .. و إن طال الزمان به
فـ ليس يحصده .. إلا الذي زرعا
الجمعة يناير 30, 2015 4:31 pm من طرف منذر محمود
» افتتاح صالة yellowline
الخميس أغسطس 07, 2014 5:29 am من طرف yellowline
» سر الابتسامة الضحك..
السبت مارس 03, 2012 11:00 pm من طرف درباوي للعز ناوي
» علاقه ضوء القمر بصحه الانسان النفسيه
السبت مارس 03, 2012 10:57 pm من طرف درباوي للعز ناوي
» خصائص الأيمان
السبت مارس 03, 2012 10:51 pm من طرف درباوي للعز ناوي
» نصائح من ذهب للشيخ عائض القرني
السبت مارس 03, 2012 10:43 pm من طرف درباوي للعز ناوي
» [عاجل] حافلة طالبات تدهس طالبة بعد نقلها إلى منزل أسرتها بالأفلاج
السبت مارس 03, 2012 6:41 pm من طرف درباوي
» [عاجل] 14 تهمة للمفحِّط السعودي في أمريكا بينها الفرار من رجال الأمن
السبت مارس 03, 2012 6:38 pm من طرف درباوي
» [عاجل] "الغبار" يضرب الرياض والقصيم والاحساء .. ويُعلِّق الدراسة ويرفع جاهزية المستشفيات
السبت مارس 03, 2012 6:36 pm من طرف درباوي